• من نحن
  • إدارة التحرير
  • شركاؤنا
  • نقلوا عنا
  • تواصل معنا
  • English

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

CAPTCHA
Refresh

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
وكالة أنباء أراكان ANA
 
وكالة أنباء أراكان ANA
  • الأخبار
    • أخبار أراكان
    • أخبار اللاجئين
    • تحركات روهنغية
    • تحركات دولية
    • أخبار ميانمار
    • أخبار العالم
  • نوافذ
    • مقالات رأي
    • حوارات وتحقيقات
    • تقارير
    • نصوص أدبية
    • مجلة صوت الروهنجيا
  • وثائقيات
    • تاريخ أراكان
    • شخصيات روهنغية
    • دراسات
    • كتب
  • وسائط
    • الفيديو
    • الصور
    • انفوجرافيك
    • صورة وتعليق
    • كاريكتر

تقرير : تصاعد أزمة الروهنغيا يدفع ميانمار للارتماء أكثر في حضن الصين

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

السلطات الهندية تعتقل 7 من الروهنغيا بتهمة امتلاك وثائق سفر مزورة
السلطات الهندية تعتقل 7 من الروهنغيا بتهمة امتلاك وثائق سفر مزورة
112 0

“الصليب والهلال الأحمر”: إعصار قاتل يهدد 600 ألف من الروهنغيا في بنغلادش
“الصليب والهلال الأحمر”: إعصار قاتل يهدد 600 ألف من الروهنغيا في بنغلادش
117 0

بنغلادش تدعو إلى إنشاء منطقة آمنة للروهنغيا في أراكان
بنغلادش تدعو إلى إنشاء منطقة آمنة للروهنغيا في أراكان
107 0

الروهنغيا: لا نريد انفصالا عن ميانمار وإنما حقوق المواطنة
الروهنغيا: لا نريد انفصالا عن ميانمار وإنما حقوق المواطنة
193 0

المحكمة الجنائية الدولية تجري دراسة أولية للفظائع المرتكبة ضد الروهنغيا
المحكمة الجنائية الدولية تجري دراسة أولية للفظائع المرتكبة ضد الروهنغيا
125 0

فيديو

فيلم #المنفيون_بالنار | الجزء الثاني
فيلم #المنفيون_بالنار | الجزء الثاني
فلم OIC عن الروهنغيا المعروض في اجتماع دكا
فلم OIC عن الروهنغيا المعروض في اجتماع دكا
الأخبار > أخبار ميانمار > هل تنجح الحكومة وقادة الفصائل في فتح “بوابة السلام” في ميانمار؟

هل تنجح الحكومة وقادة الفصائل في فتح “بوابة السلام” في ميانمار؟

+ = -

وكالة أنباء أراكان ANA | متابعات

أثار الجنرال جون ماو، أحد قادة واحدة من الجماعات العرقية المسلحة في ميانمار، التي شاركت في محادثات السلام في العاصمة نايبيتاو في وقت سابق من شهر تموز/يوليو، حالة من الابهار على شبكة الإنترنت في الشهر نفسه، عندما انتشرت صور له وهو يغني أغنية “ليت إت بي” الشهيرة لفريق “البيتلز”، أثناء حفل كاريوكي أقيم على هامش مؤتمر السلام.

ويشار إلى أنه بوصفه نائب رئيس لجماعة “جيش استقلال كاتشين” المتمردة التي شاركت في قتال عنيف مع القوات الحكومية على مدار الأشهر القليلة الماضية، والتي تم استبعادها من اتفاق لوقف إطلاق نار قادته الحكومة في أنحاء البلاد، فإن حضوره في محادثات السلام، يعتبر إنجازا في حد ذاته .

وقال جون ماو للصحفيين لدى وصوله للمشاركة في المفاوضات: “أعتقد أن إعادة إقامة الاتصالات بيننا، يعتبر أكثر أهمية من مناقشاتنا في هذا المؤتمر.”

وكانت تعليقات جون ماو مؤشرا على انعقاد مؤتمر نجح في الترحيب بالمتمردين الذين كانوا قد استبعدوا من قبل من مفاوضات وقف إطلاق النار، ولكنه فشل في إحراز تقدم ملموس فيما يتعلق بإنهاء عقود من الصراع، ومن التحرك نحو إقامة دولة فيدرالية.

وكانت التوقعات منخفضة عندما بدأت الزعيمة الفعلية لميانمار، أون سان سو تشي في وقت سابق من تموز/يوليو، محادثات تأجلت كثيرا.

سعت الزعيمة الحائزة على جائزة نوبل، جاهدة للوفاء بالوعد الذي قطعته على نفسها في إطار حملتها، بإنهاء الحرب الأهلية التي استمرت في ميانمار لمدة 70 عاماً، وذلك بعد فوزها في انتخابات تاريخية في عام 2015 ، أنهت عقوداً من الحكم العسكري.

وكان قد تم تأجيل الدورة الثالثة لمؤتمر السلام الخاص بسو تشي، 4 مرات في العام الماضي، حيث استمر الجنرالات – الذين مازالوا يتمتعون بنفوذ في البلاد – في شن هجمات ضد المسلحين في شمال البلاد وشرقها.

وبعد خمسة أيام من محادثات السلام التي شارك بها أكثر من 1100 ممثل من الحكومة والبرلمان والأحزاب السياسية والجيش والجماعات العرقية المسلحة ومنظمات المجتمع المدني، وافق الموقعون على “اتفاقية وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد”، تتكون من 14 بندا، تغطي القضايا السياسية والاقتصادية والقضايا الاخرى المتعلقة بالأراضي والبيئة، بالإضافة إلى الشؤون الاجتماعية.

ولم تشمل المحادثات – إلى حد كبير- “القضايا الأمنية” الرئيسية، التي تشمل نزع الاسلحة والانتقال إلى نظام الحكم الاتحادي وتقرير المصير العرقي، بحسب ما قاله مفاوض السلام، مين زاو أوو.

إلا أن سو تشي، وصفت في الكلمة التي ألقتها بمناسبة ختام محادثاتها في تموز/يوليو، الاجتماعات المنفصلة التي أجرتها الحكومة والجيش مع الجماعات المسلحة غير التابعة للدولة في شمال البلاد، والتي كانت ممنوعة من قبل من المشاركة في مفاوضات وقف إطلاق النار، بأنها كانت تتسم بـ” بالصراحة والود”

وقال مين زاو أوو لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن الانتقال من المحادثات غير الرسمية والسرية إلى المناقشات الرسمية “أظهر أن الجيش مستعد للتوصل إلى السلام مع هذه الجماعات”.

وأضاف أن المفاوضات الثنائية مع الاطراف غير الموقعة على “اتفاقية وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد”، سوف تستمر خلال الأشهر المقبلة، ولكنه أكد أن سو تشي قالت إن “اتفاقية وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد” التي أطلقتها الحكومة العسكرية السابقة، هي “بوابة السلام” والطريقة الوحيدة للمشاركة في المناقشات السياسية.

وأقر مين زاو أوو بأن ثمة “مشاعر مختلطة” حول المؤتمر سادت بين الجماعات المتمردة العشرة التي وقعت على “اتفاقية وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد”. وقد أعربت الجماعات الفاعلة المسلحة، وغير التابعة للدولة، الاطراف في اتفاق السلام الحكومي، عن مخاوفها إزاء عدم التحرك فيما يتعلق بالقضايا الأساسية التي تؤثر على جماعاتها ومجتمعاتها.

ومن ناحية أخرى، قال سالاي ليان همونج، الأمين العام لـ “جبهة تشين الوطنية” في شمال غرب البلاد، للصحفيين في العاصمة، إن “الأمر استغرق عاما لعقد هذا المؤتمر، ولكننا لسنا مقتنعين بأنه من الممكن أن تساعد تلك النقاط الـ 14 في بناء الديمقراطية والنظام الاتحادي في بلادنا”.

بينما، ألقى ناي هونج سار التابع لجيش تحرير مون الوطني – والذي كان واحدا من بين أحدث الجماعات التي وقعت على “اتفاقية وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد” في أيار/مايو الماضي – باللوم أيضا على سو تشي وعلى قادة آخرين، بسبب عدم التزامهم بالتغيير. وقال في حديث لوكالة أنباء “مون”: “نحتاج إلى تقرير المصير وإلى نظام اتحادي إذا أردنا الحفاظ على أدبنا وثقافتنا على المدى الطويل”.

واستنكر ناي هونج سار أداء سو تشي المتواضع بشأن اتفاق عام 1947 الذي وعد بتقرير المصير – والذي كان قد وقعه والدها أون سان مع زعماء عرقيين في مؤتمر بانجلونج التاريخي – على الرغم من وصفه مؤتمرها بـ “بانجلونج القرن الحادي والعشرين”.

وقال: “لقد داس قادة ميانمار بأقدامهم ما وقعوه بأيديهم” ، وذلك في إشارة إلى انهيار الاتفاقات مع الحكومة.

وينظر العديد من المنتقدين، للجيش في ميانمار بنظرة شك فيما يدعيه بالرغبة في اشاعة السلام. ويحتفظ الجيش الوطني بثلاث حقائب وزارية رئيسية و25 في المئة من المقاعد البرلمانية ، كما هو منصوص عليه في الدستور الذي صاغته القوات المسلحة عام 2008.

هل تنجح الحكومة وقادة الفصائل في فتح “بوابة السلام” في ميانمار؟

أغسطس 04 2018
أخبار ميانمار
لا يوجد وسوم
0 320
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://arakanna.com/wp_arakanna/53326/

المحتوى السابق المحتوى التالي
هل تنجح الحكومة وقادة الفصائل في فتح “بوابة السلام” في ميانمار؟
الولايات المتحدة تحث على الإفراج عن صحفيي رويترز المعتقلين في ميانمار
هل تنجح الحكومة وقادة الفصائل في فتح “بوابة السلام” في ميانمار؟
ميانمار تصدر 20 طنا من الذهب بعد حظر 50 عامًا

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

CAPTCHA
Refresh

*

  • الأخبار
    • أخبار أراكان
    • أخبار اللاجئين
    • تحركات روهنغية
    • تحركات دولية
    • أخبار ميانمار
    • أخبار العالم
  • نوافذ
    • مقالات رأي
    • حوارات وتحقيقات
    • تقارير
    • نصوص أدبية
    • مجلة صوت الروهنجيا
  • وثائقيات
    • تاريخ أراكان
    • شخصيات روهنغية
    • دراسات
    • كتب
  • وسائط
    • الفيديو
    • الصور
    • انفوجرافيك
    • صورة وتعليق
    • كاريكتر

وكالة أنباء أراكان ANA

Copyright © 2019 arakanna.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ وكالة أنباء أراكان

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس