وكالة أنباء أراكان ANA | متابعات
حلت ميانمار في المرتبة الثالثة مع دول أخرى ضمن الدول المستفيدة من المشاريع والبرامج الإنسانية التي نفذتها المملكة العربية السعودية في قطاع التعليم.
وأكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د. عبدالله الربيعة أن المملكة تقوم بإيلاء قطاع التعليم اهتماما خاصا لكونه يؤدي دورا حيويا في التنمية المستدامة وتطوير المجتمعات والنهوض بالأوضاع المعيشية للدول والشعوب المحتاجة والانتقال بالفئات الضعيفة من مرحلة الاحتياج إلى مرحلة الاعتماد على الذات.
وأوضح الربيعة أن الجمهورية اليمنية احتلت المرتبة الأولى بـ 41 مشروعا بقيمة مليار و880 مليونا و570 ألف دولار، ثم سوريا بـ 10 مشاريع بـ 765 مليونا و898 ألف دولار، فميانمار وإندونيسيا ومصر والصين والنيجر والمغرب وكوبا ولبنان وموريتانيا وطاجيكستان وأوزبكستان وسريلانكا وموزمبيق وفيتنام وأوغندا وملاوي وتونس وتشاد وكوت ديفوار وجمهورية الرأس الأخضر وبنين وباكستان والكاميرون وفلسطين والأردن وأفغانستان والعراق وزامبيا والهند.