ويتوقع أن 12 شخصا قتلوا نتيجة الهزتين، إضافة إلى تدمير أحد الجسور وأضرار جسيمة في معبد بوذي قديم، فيما أفاد مسؤولون محليون أن الوقت مازال مبكرا لإحصاء الخسائر.
ويأتي هذا الزلزال في ظل أعمال العنف الطائفية، التي تعصف بالبلاد، بين مسلمي الروهينغيا، والبوذيين الراخين، المتهمين من قبل المسلمين بتنفيذ عمليات قتل واغتصاب واعتقال منظم بحقهم، مادفع الكثير منهم إلى اللجوء إلى "بنغلادش" المجاورة.
ومن المنتظر أن يقوم الرئيس الأميركي "باراك أوباما"، بزيارة إلى كل من ميانمار، وتايلاند، وكمبوديا في القترة 17-20 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري.
المصدر : وكالة الأناضول للأنباء