وكالة أنباء أراكان ANA هي وكالة إخبارية تهتم بنقل أخبار مسلمي أراكان من أقلية الروهنغيا على وجه الخصوص وأخبار المسلمين عموما في ميانمار إضافة إلى المهجرين في العالم من هذه الأقلية، وتستقي الوكالة أخبارها عبر شبكة مراسلين يزودونها بالأخبار من مختلف القرى والبلدات المضطهدة في ولاية أراكان . وهي الوكالة الرسمية لاتحاد منظمات روهنغيا أراكان (ARU) التي يرأسها البروفسور د. وقار الدين مسيع الدين . وقد كان التخطيط لها وتغذيتها أواخر عام 2012م وانطلقت الوكالة فعلياً مطلع عام 2013 م .وكالة أنباء أراكان ANA هي وكالة إخبارية تهتم بنقل أخبار مسلمي أراكان من أقلية الروهنغيا على وجه الخصوص وأخبار المسلمين عموما في ميانمار إضافة إلى المهجرين في العالم من هذه الأقلية، وتستقي الوكالة أخبارها عبر شبكة مراسلين يزودونها بالأخبار من مختلف القرى والبلدات المضطهدة في ولاية أراكان . وهي الوكالة الرسمية لاتحاد منظمات روهنغيا أراكان (ARU) التي يرأسها البروفسور د. وقار الدين مسيع الدين . وقد كان التخطيط لها وتغذيتها أواخر عام 2012م وانطلقت الوكالة فعلياً مطلع عام 2013 م .
وكالة أنباء أراكان ANA:(شينخوا)
اجتمع عضو مجلس الدولة ووزير الدفاع الصيني تشانغ وان تشوان مع القائد الأعلى للقوات المسلحة مين اونج هلينج في بكين ؛ حيث تبادل الطرفان وجهات النظر حول تنمية العلاقات بين البلدين والقوات المسلحة للبلدين وكذا الحفاظ على الاستقرار فى المناطق الحدودية.
استمرت الصين وميانمار لسنوات فى توسيع التبادلات والتعاون فى عدد من القطاعات ونجحتا فى تحقيق التفاهم المتبادل والدعم فى القضايا التى تتعلق بالمصالح الرئيسية لبعضهما البعض، وفقا لما قال تشانغ.
وأضاف ان الطرف الصيني يرغب فى التعاون بشكل فعال مع ميانمار فى دفع الشراكة التعاونية الاستراتيجية الشاملة بين البلدين.
وأوضح انه يتعين على القوات المسلحة من البلدين تعزيز الاتصالات وتعميق التعاون وتعزيز الثقة المتبادلة الاستراتيجية وحماية الصداقة بين البلدين والاسهام فى السلام والاستقرار على المستوى الاقليمي.
ومن جانبه، قال مينج اونج هلينج أن ميانمار ترى الصين دائما كجارة صديقة وموثوقة.
وأوضح انه مهما كانت التغيرات على المستوى الدولي والاقليمي وكذا الأوضاع الداخلية للبلدين، فان ميانمار ملتزمة دائما بتعزيز التبادلات العملية والتعاون بين القوات المسلحة من البلدين لضمان الاستقرار عبر الحدود وحماية المصالح المشتركة للبلدين.
يأتي ذلك في الوقت الذي تستمر فيه حكومة ميانمار في محاولات القضاء على الأقلية المسلمة “الروهنجيا” في أراكان عبر حملات إبادة تطهيرية تنظمها جماعات بوذية متطرفة ، وتساندها القوات الحكومية ؛ ما أدى إلى استشهاد مئات الألوف من الروهنجيا قتلا وحرقا وتشريد مثلهم واغتضاب النساء وقتل الأطفال ، دون أن تبذل الحكومة شيئا باتجاه فرض الأمن وإحلال السلام في تلك المنطقة .
