هاجم اثنى عشر بوذيا على مزرعة لرجل روهنجي يقيم فيها هو وابنه الجامعي بالقرب من منطقة بوسيدونغ وكانوا يحملون السكاكين والسيوف الطويلة.
وكان الأب والابن في مزرعتهم حينما هاجم البوذيون على المزرعة واستطاع الأب أن يفر إلى الغابات التي بجانبهم بينما ألقي القبض على الابن وقيدوا يديه ورجليه ثم عذبوه ومثلوا به حتى قتلوه بوحشية وألقوا بجثته في النهر
وحسب ماقاله أحد سكان القرية أن هؤلاء مستأجرون من قبل دار الهجرة في ميانمار للهجوم على الأراضي الروهنجية والاستيلاء عليها