وكالة أنباء أراكان ANA | ترجمة الوكالة
المسلمون الأركانيون (الروهنغيا) الفارون من العنف في ميانمار إلى عاصمة الهند يحاولون البقاء على قيد الحياة في ظل ظروف صعبة في مخيمات اللاجئين في نيودلهي.
أكدت الأمم المتحدة في تقرير لها أن قوات الأمن في ميانمار ارتكبت العديد من الجرائم ضد الإنسانية مثل النهب والاعتداء والخطف والإعدام خارج نطاق القضاء في الحملة العسكرية التي شنتها ضد الروهنغيا.
في تايلاند وباكستان ودول مثل الهند وبنغلاديش، يعيش العديد من اللاجئين الأراكانيين الروهنغيا.
محمد سليم الله البالغ من العمر 30 عاما كان تاجر خضروات في بلدة بوسيدونغ قبل وصوله إلى نيودلهي وهو واحد من الفارين من العنف في ميانمار.
رحيمة البالغة من العمر 60 عاما كانت تعمل في صيد الأسماك وجاءت إلى نيودلهي، وهي واحدة من الفارين من العنف في ميانمار.
جاءت فاطمة البالغة من العمر 27 عاما مع زوجها وأولاده إلى نيودلهي، وهم من الفارين من العنف في ميانمار.
قبل وصوله إلى الهند أنور شاه البالغ من العمر 29 عاما كان يعمل في الحقول الزراعية وهو واحد من الفارين من العنف في ميانمار.
شاه نوري البالغ من العمر 22 عاما كان يقطن قرية أوغلونج في ميانمار قبل أن يأتي إلى نيودلهي وهو واحد من الفارين من العنف في ميانمار.
محمد سليم الله البالغ من العمر 30 عاما كان تاجر خضروات في بلدة بوسيدونغ قبل وصوله إلى نيودلهي وهو واحد من الفارين من العنف في ميانمار.
قبل وصولها إلى الهند عاشت أمينة البالغة من العمر 45 عاما في بلدة بوثيداونغ وقد فقدت زوجها، وهي واحدة من الفارين من العنف في ميانمار.
محمد جوهر البالغ من العمر 23 عاما كان يقطن في مدينة بوسيدونغ قبل مجيئه إلى نيودلهي ويحاول حاليا تقديم خدمات التعليم للطلاب في مخيمات اللاجئين وهو واحد من الفارين من العنف في ميانمار.
كريم البالغ من العمر 40 عاما كان يدير متجرا للخضار في مدينة بوسيدونغ قبل وصوله إلى نيودلهي، وهو واحد من الفارين من العنف في ميانمار.
ميا البالغ من العمر 64 عاما كان يعمل في صيد الأسماك في قرية بأراكان حيث كان يعيش مع زوجته وجاء الآن إلى نيودلهي وهو واحد من الفارين من العنف في ميانمار.