غرّد حمادي الجبالي رئيس الحكومة التونسية السابق: “أتابع بحزن ما يتعرض له المواطنون المسلمون في ميانمار على أيدي جماعات متطرفة وبأبشع أنواع التقتيل، وبتحريض حكومي وسط صمت دولي”. وعلق أحدهم: “جميل أن تهتم بالإبادة الجماعية بحق المسلمين في الخارج، والتي ندينها وبشدة، لكن ما قولك في الذين يضطهدون داخل وطنك”، وقال آخر: “أين الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية”، وذكرته ناشطة بمواقف منفلتة من وزراء تجاه نساء الوطن.