وكالة أنباء أراكان ANA | متابعات
لا يزال الغموض يسيطر على مصير آلاف الأسر المسلمة من الروهنغيا الفارين من وحشية الجيش الميانماري والجماعات البوذية المتطرفة رغم كشف مجازر الأخيرة أمام العالم.
فما بين غرق وحرق وإعدام، يعاني أطفال ونساء ورجال مسلمي الروهنغيا أوضاعاً مأساوية ومستقبل مظلم، فالأقلية المسلمة هناك تتعرض لكارثة إنسانية، يقتلون ويذبحون أمام مرأى ومسمع الجميع.
ويمثل المسلمون في ميانمار 15% على الأقل من تعداد ميانمار البالغ 60 مليون نسمة، بينما يعيش حوالي 1.1 مليون شخص من عرقية الروهنغيا في ولاية أراكان لكنهم محرومون من المواطنة ويواجهون قيودًا حادة في السفر.
الفيديو التالي يرصد حياة الروهنغيا البائسة: