أكد مصدر مصري مسؤول حرص الدبلوماسية المصرية فيما يتعلق بالوضع في ميانمار، وما تتعرض له الأقلية المسلمة هناك، وصرح المصدر المسؤول اليوم بأن هناك متابعة مصرية بشكل أساسي للتطورات بالنسبة لأوضاع المسلمين في ميانمار، خاصة بعد رفض ميانمار لزيارة وفد وزاري من منظمة "التعاون الإسلامي" بحجج مختلفة.
وكشف المصدر عن أن الفترة القادمة ستشهد نشاطاً دبلوماسياً مصرياً مكثفاً على الصعيد الآسيوي وعلى مختلف المستويات، يشمل زيارات رئاسية ووزارية ولجاناً مشتركة مع الدول الآسيوية، التي اتجهت مصر لتوطيد علاقاتها معها بشكل غير مسبوق بعد ثورة يناير، من بينها الإعداد لزيارة للرئيس محمد مرسي إلى كوريا الجنوبية واليابان.
(إينا)