وكالة أنباء أراكان ANA| خاص
أطلقت قوات حرس الحدود الميانمارية النار على صبي روهنغي لاجئ في بنغلادش وأصابته في أحد ساقيه في منطقة حدودية تدعى بندربان.
وقال مراسل وكالة أنباء أراكان إن الصبي الذي كان قريبا من السياج الحدودي تعرض لإطلاق النار من قبل القوات الحكومية الميانمارية على الرغم من عدم قيامه بأي شيء يمكن أن يثير الشكوك أو الريبة .
ويسكن في المنطقة الحدودية أكثر من 6000 لاجئ روهنغي انقطعت بهم السبل ورفضوا العودة إلى ديارهم قبل أن تضمن لهم السلطات الميانمارية سلامة أرواحهم وعدم استهدافهم .
ووفقا لمصادر إعلامية فقد قال ديل محمد ، وهو زعيم روهنغي ، إن جنديا ميانماريا أطلق النار على مجموعة من الصبية عددهم ما بين 15 إلى 20 صبيا كانوا يلعبون كرة القدم في كونابارا في المنطقة الحرام.
وذكرت صحيفة ذا ديلي ستار أن قوات حرس الحدود البنغلاديشية الصبي ونقلته إلى مستشفى الهلال الأحمر بكوتوبالونغ.
التعليقات 1
Mohamed Eldaly
30/06/2018 في 2:47 pm[3] رابط التعليق
ما دام الحكومات العربية و الاسلامية ضعيفة و شعوبها تشعر بالضعف و الهوان لن تكون للعروبة سطوة و لا قوة أما بالنسبة للأسلام ان لم يقوم كل مسلم و ينهض لمساندة كل المستضعفين فى الأرض سيحل غضب الله علينا جميعا … متعاطف مع إخوانى مسلمى الروهينجا
(0)
(1)