أوقفت قوات “هلون هتين” (قوات الأمن في في أراكان بورما ) في 29 أيلول (سبتمبر) 2013 ليلى ابنة محمد ديل من قرية “فرام فورو” (بيين فيو) بينما كانت مارة بالقرب من المخيم في القرية ثم إنتزعت حقيبتها وسرقت المال الذي بداخلها والذي يقدر بحوالي 150000 كيات بورمي .
وليلى هي أم لثلاثة أطفال، أجبرت السلطات زوجها على ترك البلاد فباعت أرضها لأحد سكان القرية لحل أزماتها مؤقتا. ولكن في طريق عودتها، نهبت قوات الأمن كل المال الذي حصلت عليه من خلال بيع الأراضي .