طردت الحكومة في بنجلاديش قبل مدة 3 منظمات غربية نظرا لأنها تدعم الروهنجيين في مخيماتهم
الحكومة الحالية في بنجلاديش لا تشجع وصول المنظمات الإسلامية وغيرها للاجئين لأنها تتخوف من استيطانهم فيها وبقائهم عليها
منظمة التعاون الإسلامي ، رابطة العالم الإسلامي ، هيئة الإغاثة الإسلامية : جهات خيرية يجب أن تتضافر جهودها مع الجهات الرسمية
يكثر النساء والأطفال ويقل الرجال بين اللاجئين في مخيماتهم لأن الكثير منهم قتلوا قبل أن يتمكنوا من الفرار من العنف البوذي
أكثر ما يؤلم الإنسان في مخيمات اللاجئين أن يرى أطفالهم هم أكثر المتضررين بأوضاعها السيئة بل المزرية واللاإنسانية
الوضع المأساوي سواء داخل أراكان أو خارجها أن المنظمات الإسلامية ممنوعة من الوصول إليهم وتتعرض لكثير من المضايقات والمخاطر
أطفالهم في مخيماتهم لا يجدون حتى الوجبة الواحدة أحيانا في اليوم والليلة
اللاجئون يتكففون الناس في مخيماتهم ويشتغلون ليلا ونهارا في أردأ الأعمال فلا دخل لهم يذكر ولا مورد لهم ثابت .
الأراكانيون قومية نادرة يجب علينا العناية بهم ودعمهم واستيعابهم لإقامة دولتهم .
يعتزون بخدمتهم للدين ويجب علينا دعمهم ومؤازرتهم والوقوف معهم .
رغم كل المضايقات وضعف الإمكانيات التي يعانون منها فإنهم يصبرون صبراً عجيبا ويبتسمون ، وجوههم مشرقة كالبدر من تفاؤلهم .
رأيت رجالاً أفذاذ بحق يعملون للدين ويخدمونه دون مقابل رغم كل المضايقات وضعف الإمكانيات التي يعانون منها . د. يوسف الغفيلي
أنا متفائل بإقامة دولة إسلامية سنية على أيدي هؤلاء الرجال الصامدين من الشعب الروهنجي لما أراه منهم .. د. يوسف الغفيلي
العنصر الروهنجي الأراكاني محب جدا للإسلام وكلهم سنيون وتاريخهم تاريخ خدمة للإسلام من قديم .. د. يوسف الغفيلي
لا توجد مساجد للاجئين في مخيماتهم وإنما أعشاش بدائية من جذوع الأشجار قليلة العدد لا تكفيهم ولا تستوعب أعدادهم المتزايدة
رعاية وتأهيل الطلاب الروهنجيين بهدف صناعة العلماء والقادة: أحد أبرز البرامج الاستراتيجية طويلة المدى التي ينبغي البدء في تنفيذها
ما يحدث في أراكان تتقطع منه الأكباد ولا بواكي لهم .. وربما كان الصمت الدولي حيالهم أفظع جريمة وأبشع جناية
المهاجر الأراكاني قنبلة موقوتة أينما ذهب ما لم يجد من يستوعبه ويحتويه ويحتضنه ووطناً يحميه نظرا لما يعانيه من جروح داخلية
تمنحهم حكومة ميانمار بطاقات هوية ولكن مكتوب عليها "غير مواطن" رغم أنه أقدم استيطانا من الحكومة نفسها على أرض أراكان
هم بحاجة إلى إغاثات عاجلة لاستبقائهم على حافة الحياة وأخرى آجلة طويلة المدى لإعادة بناء الإنسان الروهنجي وتأهيله للمواجهة
الأراكانيون في العالم ليسوا كغيرهم لأنهم بلا دولة ولا عائل ويجب تذليل كل العقبات التي تواجههم حتى يمن الله عليهم بفتح من عنده
المهاجر الأراكاني أينما حل وارتحل لا ينبغي اعتباره وافداً غريبا بل أخا قريبا له ما للمواطن وعليه ما على المواطن
أقل ما يقدم لهذه القومية المسلمة التي خدمت الإسلام ونشرته في تلك المنطقة وقد هاجروا إلينا أن نعلمهم كما نعلم أبناءنا
سيارة إسعاف واحدة مجهزة لا تكلف إلا 140 ألف ريال فقط تنقذ الكثير منهم من أمراض تفتك بهم وتحصدهم يوميا
فتحوا مدارس لأبنائهم بجهودهم الذاتية لكنهم لا يجدون لها مصاريف ولا رواتب للمعلمين و300 ريال فقط تكفي راتبا للمعلم في الشهر
كفالة أيتامهم يسيرة جدا تبلغ 100 ريال فقط في الشهر و1200 ريال في السنة
الأمراض تفتك بأطفالهم وليس هناك تطعيمات ولا أي نوع من الرعاية الصحية ويسجلون بينهم وفيات يومية كان يمكن إسعافها ببعض المال
والأغنياء المترفون من المسلمين أولى بتقديم الخير ومد يد العون لهم في الجوانب الصحية والتعليمية والغذائية ورعاية أيتامهم
من المناظر الجميلة في الدنيا أنهم وجدوا فقراء مثلهم على حدود بنجلاديش يستقبلونهم ويؤوونهم بغض النظر عن موقف حكومتهم المخزي
أطفالهم جائعون حفاة عراة لا يجدون ما يقتاتون به ولا ما يشربونه ولا يملكون حتى الابتسامة البريئة كغيرهم من أطفال الدنيا
كل دولة يمر عليها الفارون الروهنجيون تطردهم حرس الحدود فيها وترجعهم إلى نقطة الصفر الأولى ويستأنفون رحلة الموت والخطر من جديد
معاناة طويلة وقاسية يعيشها الفارون الروهنجيون على عرض البحر طوال رحلة الخطر والموت نحو المجهول بلا أمن ولا غداء ولا كساء
الخوف والهلع والرعب قواسم مشتركة بين وجوه النازحين الروهنجيين من أراكان إلى بنجلاديش تحت التهديد بالقتل والموت في أي لحظة
3 مخيمات للاجئي الروهنجيا في بنجلاديش تشرف عليها منظمة الأمم المتحدة وأكثر من 7 مخيمات ليس هناك من يرعاهم غير الله
يعيش ما بين 25 إلى 30 شخصاً من لاجئي الروهنجيا في غرف وملاجئ صغيرة ضيقة لا تمنحهم مساحة كافية لحرية الحركة في داخلها
مؤسسة الوفاق الخيرية في ليبيا من الجهات الخيرية السباقة في دعم اللاجئين الروهنجيين عبر تنظيم حملات إغاثية
الأمة فيها خير وتعيش معنى الجسد الواحد في بعض جوانبها وهناك دلائل وشواهد مادية على ذلك في أرض الواقع
الغربيون يدخلون بكل سهولة إلى أقصى البلاد في أراكان ويتجولون فيها بحرية بدعم وغطاء من دولهم ومنظماتهم بينما المسلمون ممنوعون
منظمات أوربية تقوم بتهجير شابات روهنجيات إلى دول أوربية دون أهاليهن للاتجار بهن في أغراض غير أخلاقية وغير شريفة
نخشى والله من عقوبةالله عليناإن سكتناعلى الإبادةالجماعيةالتي ينفذهاالبوذيون وأنصارهم من الهندوس في الهندوالشيوعيين في الصين
الله سائلناعن هؤلاء المساكين بعد أن قامت الحجة علينا في دعمهم ولو بأبسط الإمكانيات عبر الجهات الخيرية دون الحاجة للسفر إليهم