قامت السلطات في "بنجلاديش" بتعزيز حدودها مع "ميانمار" للحيلولة دون دخول عشرات المئات من المسلمين الفارين من المذابح التي يتعرضون لها على أيدي البوذيين؛ حيث قام البوذيون بقتل العشرات وحرق العديد من المنازل بولاية "راكين".
وقد أشارت "ديبو موني" وزيرة خارجية "بنجلاديش" أن بلادها لن تقوم بتوفير الحماية للاجئين "الروهنجا" المسلمين، بالرغم من المطالبات الدولية ومناشدة مفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة بالتعاون مع المسلمين؛ حيث قال: لدينا الآلاف من مسلمي "الروهنجا" الذين يشكلون عبئًا ولا نريد المزيد.
المصدر : شبكة الألوكة