قالت جماعة "العدل والإحسان" المغربية إن المسلمين الروهينغا في ميانمار يعيشون محنة عظيمة، ويذوقون من ألوان التطهير العرقي والديني ما لا يتحمله شعور إنسان، وتنزف منهم دماء القهر والبطش والظلم والجوع كما لم تنزف دماء شعب آخر في هذا العالم"، وأكدت بأن أوضاع مسلمي الورهينغا هو طامة عظمى من الطوام التي تنوء بها الأمة، تضاف إلى كارثة فلسطين السليبة وإلى جراح سورية.